-البروكولي: في البروكولي مكوّن الـSulforaphane الذي يساعد على الحد من الخلايا الجذعية الخاصة بسرطان الثدي، وفق التجارب المخبرية في جامعة ميشيغان. وللحصول على أعلى نسبة منه، يجب الحرص على تناول البروكولي نيئاً أو مطهواً على البخار.

-الجوز: أظهرت دراسة حديثة أن الجوز قد يساهم في الحد من تطور سرطان الثدي لميزته كمضاد للالتهابات، مما قد يساعد على مكافحة السرطان إن بسبب مضادات الاكسدة التي فيه او بسبب الاحماض الدهنية (أوميغا 3) او غيرها من المكونات. لذلك يشكل الجوز جزءاً من النظام الغذائي الصحي الذي يمكن أن يؤمّن الحماية من السرطان.

-السلمون: يساعد تناول مكملات زيت السمك خلال 10 سنوات على تخفيف خطر الإصابة بأحد أكثر أنواع سرطان الثدي شيوعاً. ويبدو، وفق الدراسات، أن الاحماض الدهنية (أوميغا 3) تخفف الالتهابات التي قد تساهم في الإصابة بسرطان الثدي. وبدلاً من تناول المكملات، يمكن التركيز على أسماك كالسلمون والسردين والتونا في الغذاء.

زيت الزيتون: يحتوي زيت الزيتون على الأحماض الدهنية وعلى الـOleic Acid التي تحد من نمو الخلايا السرطانية.

-البقدونس: يحتوي البقدونس على مكونات تحد من نمو الخلايا السرطانية وتزيد قدرة الجسم على مقاومتها. ينصح بتناوله يومياً وإضافته إلى اي طبق.

القهوة: قد يساعد تناول القهوة يومياً على خفض خطر الإصابة بأحد الأنواع الشرسة من سرطان الثدي. فقد تساعد مضادات الأكسدة التي فيها على حماية الخلايا من التضرر الذي قد يؤدي إلى السرطان. لكن ثمة حاجة إلى المزيد من الدراسات في هذا الشأن.

الدراق: يحتوي الدراق على مستويات مرتفعة من مضادات الأكسدة التي تساعد على قتل خلايا سرطان الثدي.

البقول: يساهم ارتفاع معدلات الألياف في الغذاء في خفض خطر الإصابة بسرطان الثدي. واكتشف الباحثون أن زيادة 10 غرامات من الألياف يومياً في الغذاء تخفض خطر الإصابة بالمرض بنسبة 7 في المئة، أي ما يوازي نصف كوب من البقول.