حظي أصدقاء الدار بترحيبٍ حار، وتمتّ دعوتهم لاكتشاف الديكور الساحر الأشبه بالأحلام، والذي يستعيد أجمل


ابتكارات فان كليف أند آربلز. يُفتن زائر البوتيك بالألوان الناعمة والمفعمة بالأناقة، المستوحاة من الصالونات


الخاصة، وسط تناسقٍ فخمٍ بين المخمل والحرير، فتهيّئ المكان لاستقبال تصاميم المجوهرات الراقية الغنية عن


التعريف.


أما الإضاءة في البوتيك فهي بحدّ ذاتها عبارة عن مفهومٍ فريدٍ من نوعه لتصميم أنيقٍ خاص بفان كليف أند آربلز.


فالمصابيح الموجهة تسطع من تحت قبب زجاجية، وتلقي الضوء على القطع بأشعةٍ تزيد من حيويتها ولماعيتها.


في كلّ موسمٍ، تكشف الدار عن تصاميم جديدة فائقة الجمال والروعة في إبداعيةٍ أخاذة لا تتوقف عن إثارة


وبرليه ®Alhambra البهجة والفرح والدهشة. تُعرض في البوتيك مجموعات أيقونية بما فيها مجموعات ألهامبرا


فضلاً عن المجوهرات الراقية التي تمثل الثيمات ،™Between-the-Finger Rings وخواتم ما بين الأصابع ®Perlée


المفضلة والعزيزة على قلب فان كليف أند آربلز: الطبيعة الساحرة بالفراشات المحلقة، الزهور والجنيات، الرقص


بساعاتٍ تقدّم ،™Poetry of Time والرحلات الخيالية. كما يضمّ البوتيك أيضاً مساحةً مخصّصةً لشاعرية الوقت


بعداً مميزاً لحرفة صناعة الساعات: بعد الأحلام والعواطف.


وبمناسبة إعادة افتتاح البوتيك، سيُقام معرض مبهر اعتباراً من 12 يناير/ كانون الثاني وحتى 23 يناير/ كانون الثاني


2016 . يضفي المعرض هالة من الفخار والاعتزاز بتراث الدار الذي ينعكس من خلال تصاميم فان كليف أند آربلز


ذات الطابع السرمدي. يسافر الزوّار في رحلةٍ مدهشة تنتقل بهم عبر المراحل الرئيسية في تاريخ الدار الغني من


خلال عرض ابتكارات أيقونية تروي حكايات الدار التراثية.


وفي هذا السياق، يعلّق أليساندرو مافي، المدير العام لفان كليف أند آربلز في منطقة الشرق الأوسط والهند


بقوله: “في إشارةٍ عالميةٍ لبراعة الدار وامتيازها في الحرفية العالية، قدّمت فان كليف أند آربلز مجموعةً واسعةً


من الابتكارات السرمدية لما يتخطّى القرن من الزمن. وندعو اليوم عشاق الجمال إلى المعرض للتعرّف بعمقٍ إلى


تاريخ الدار الغني وعوالمها الجديدة. يتميز البوتيك الذي يفتتح مجدداً بأناقة ساحرة عصرية، ما يعكس الجمال


والسحر اللذين يطبعان الدار بسماتٍ فريدة