داماس تكشف النقاب عن الحملة الاستراتيجية لتمكين المرأة ً وتطلق افتتاح وتجديد ٢٥ متجرا (دبي، الإمارات المتحدة العربية – ٢ سبتمبر ١٩٠٧ (كشفت داماس للمجوهرات، وهي العلامة التجارية الفاخرة والرائدة في تجارة التجزئة في دول مجلس التعاون الخليجي، التي تأسست عام ١٩٠٧ ،عن الحملة التسويقية بعنوان ّ "مدينة الذهب"، بإضاءة برج خليفة بلقطات رائعة تتمثل ببحر العرب لمدة ٣ دقائق تخطف الأنفاس. وقد استضاف ّ هذا الحدث كل من رئيس مجلس إدارة داماس، حمدي الشطي، والرئيس التنفيذي أسيل عطار، حيث حضره ّ مسؤولون حكوميون وممثلو وسائل الإعلام بالإضافة إلى شركاء الصناعة وكبار الشخصيات. أقيم الحدث ف ً ي فندق العنوان – برج خليفة، احتفالا بالإطلاق الحملة والاستثمار ف ً ي افتتاح وتجديد ٢٥ متجر ً ا جديدا. ُع ّ رض الحدث بمفاهيم تمثل متجر داماس الجديد في جميع أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي من خلال جميع وسائل التواصل الإجتماعي مباشرة لجميع المناطق، بهدف تأمين مكانة داماس في المرتبة الأولى. ً وأفادت عطار قائلة: "سيستمر استثمار داماس ف ً ي المنطقة، فنحن نملك تاريخا من الأعمال المبهرة التي نريد تعزيزها وكذلك فتح فرص جديدة ف ّ ي الأسواق الرئيسية. كما أن التوسع الدولي موجود على قائمة أعمالنا، بينما نواصل الحفاظ عل ّ ى حصتنا في السوق واكتسابها." ّ وتضمن الحدث عرض الدعاية التلفزيونية وحملة الفيديو الإعلاني للعلامة التجارية، حيث تمت الإشادة بالتاريخ التجاري للمنطقة وتراث داماس كصائغين للمجوهرات. وركّز موضوع الحدث على تمكين المرأة وقدرتها على أن ً تصبح جزءا من عالم داماس. وبسبب ذكائها التجاري والإبداعي ورؤيتها الاستراتيجية، قادت عطار، المعروفة بأنها "الفريدة من نوعها"، الاتجاه ً الإبداعي بأكمله للحملة. وأوضحت قائلة: "أردت تأسيس بداية رحلة جديدة لأصحاب المصالح لدينا ولعملائنا، ّ لتكريم إرثنا وإلهام الخيال وصياغة أحلام الغد. نحن علامة تجارية إقليمية تحمل نظرة عالمية، متطورة، ممكّنة، ّ مثقفة وحديثة. وبصفتي سفيرة تمكين المرأة لأكثر من عقدين، أريد تمكين جمهورنا وإنشاء مجتمع يمكن لجميع النساء من ًا للانتماء حيث يمكننا أن نطلق من خلاله شعارنا وعنواننا جميع الأعمار الاجتماع وتبادل الخبرات الفريدة. أريده مكان "كوني قوية، كوني داماس". -النهاية-