داماس، دار تصميم المجوهرات الرائدة في الشرق الأوسط دخلت في شراكة مع نادين قانصو ، مصممة المجوهرات الفاخرة ومؤسّسة علامة "بلعربي". حيث قامت نادين بتصميم أحدث نسخة من مجموعة "الأمل" الأنيقة، والتي تم إطلاقها في بداية في عام 2020 خلال فترة وباء كورونا. لتُسلط الضوء على كلمات "أمل"، "سوياً"، "حب".

تتميز كل قطعة في هذه الإصدار المحدود من مجموعة "الأمل" الجديدة بدقة التصميم والحرفية الرائعة، فهي تُمثل الأناقة المتكاملة. وتأكيدًا على تفاني نادين قانصو وداماس في ابتكار مجوهرات ذات هدف ومعنى، فإن المجموعة هي شهادة على قوة وثبات المنطقة، ودعمًا للمرأة في جميع أنحاء دول الخليج وتمكينها بأن تُظهر أفضل ما لديها.

كانت فكرة نادين عبارة عن تصميم رموز تدل على المحبة الصادقة. تتشابك هذه التصاميم ببراعة بين اللغتين العربية والإنجليزية لتوضيح قوة التواصل بين الناس، المجتمعات، الأصدقاء، العائلات والأجيال. تُسلط المجموعة الضوء على أهمية الترابط. كل قطعة جديدة من مجموعة "الأمل" صممت لتتم مشاركتها سواءً كهدية أو رمزاً لإظهار الترابط العاطفي الذي يجمعنا سوياً.

المجموعة مصنوعة من الذهب الأصفر عيار 18 قيراط، مع كلمات عربية تنبض بالحياة مرصّعة بالألماس المتلألئ . تتكون المجموعة من العقود والأقراط والأساور والخواتم التي تحمل كلمات "حب"  و "أمل" و "سوياً". كل تعاون بين داماس و نادين قانصو هو رمز للتفاؤل، وسداً للثغرات بين الثقافات واللغات.

مجموعة "الأمل" الجديدة هي استمرار للمبادرة التي أطلقتها داماس لدعم مؤسسة الجليلة: وهي منظمة غير ربحية أسسها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة - رئيس مجلس الوزراء وحاكم إمارة دبي. المؤسسة مُكرسة لدعم الأفراد المقيمين في دولة الإمارات العربية المتحدة من خلال البحث الطبي والتعليم والعلاج، وستُستَخدم تبرعات داماس لحماية النساء والأطفال، وتوفير الوصول إلى الرعاية الأساسية.

دعمت داماس، دار تصميم المجوهرات العديد من الحالات من خلال التبرع لمؤسسة الجليلة في عامي 2020 و 2021، مما ساهم في جهود المنظمة لتحسين جودة الرعاية الصحية للمرأة. سيتم التبرع مرةً أخرى بجزء من أرباح مبيعات مجموعة "الأمل" الجديدة لمؤسسة الجليلة.