منذ أن ابتكرت رولكس، دار الساعات الراقية العريقة، هذه الساعة في العام 1955؛ رافقت ساعة أويستر بربتشوال جي إم تي-ماستر II بعض أعظم اللحظات في تاريخ الطيران. بداية من الرحلات الأولى العابرة للقارات، وصولاً إلى الأرقام القياسية العالمية في السرعة، وتجارب طائرة كونكورد – وجميعها إنجازات بشرية وتكنولوجية؛ بنفس القدر؛ تجد لها صدى في ساعة جي إم تي-ماستر II، مع تاجها الذي تم نقله إلى الجانب الأيسر من العلبة. بينما تشمل الإضافات الجديدة الأخرى إلى مجموعة ساعات رولكس هذا العام؛ ساعة بربتشوال يات-ماستر 40 المتلألئة، التي تنهل إلهام أَلقها من الشفق القطبي، فضلاً عن ساعة بربتشوال يات-ماستر 42 التي تكتسي للمرة الأولى حلة زاهية من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً.

أويستر بربتشوال جي إم تي-ماستر II

كشفت رولكس النقاب عن نسخة غير مسبوقة وغير متوقعة من ساعة أويستر بربتشوال جي إم تي-ماستر  II، وتتميّز هذه النسخة بوجود التاج وحامي التاج على الجانب الأيسر من علبة الساعة. وقد تطلّب هذا الأمر تغيير عملية اختبار الدقة، في ما يخص بعض عمليات الفحص النهائية، التي تم إجراؤها في إطار توثيق الكرونوميتر الفائق الأداء. كما نُقل مكان نافذة التاريخ وعدسة سايكلوبس، لتظهرا عند علامة الساعة 9.

صُنعت هذه الساعة من فولاذ أويستر ستيل،  وزُوّدت بسوار أويستر، وتتميز بترصيعة إطار سيراكروم أحادية الكتلة مونوبلوك ثنائية اللون مصنوعة من السيراميك الأخضر والأسود. فالعلبة ذات القطر البالغ 40 مم، هي علبة أويستر، وقد صُنعت العلبة الوسطية من فولاذ أويستر ستيل، وكذلك الإطار الدوّار باتجاهين أيضاً من فولاذ أويستر ستيل، وهو يتميز بترصيعة سيراكروم مُدَرَّجة بأربع وعشرين ساعة. أما ظهر العلبة فهو صلب ومثبّت لولبيًّا بأخدود رفيع من فولاذ أويستر ستيل. وعلى جانب العلبة تاج التعبئة تريب لوك المثبت لولبيًا، والمصنوع من فولاذ أويستر ستيل. وتتميز العلبة بنظام بثلاثة صمامات مقاوم للماء؛ إذ تقاوم تسرب الماء حتى 100 متر، وتغطيها بلورة سافيرية مقاومة للخدش، تتضمن عدسة سايكلوبس لتكبير عرض التاريخ مثبّتة فوق نافذة التاريخ.

أما السوار فهو أويستر، ذو وصلات متينة من 3 قطع، مصنوع من فولاذ أويستر ستيل، مع وصلات مركزية مصقولة، ووصلات خارجية ملمّعة مع أطراف مصقولة، والسوار مزود بإبزيم الأمان أويسترلوك القابل للطّي، ووصلة توسعة إيزي لينك المريحة) 5 مم تقريبًا(.

تحتضن العلبة ميناء مطلياً باللّك (الورنيش) الأسود، تعلوه علامات للساعات من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطًا، وعرض كرومالايت ذو قراءة شديدة الوضوح (إضاءة طويلة الأمد وشعاع أزرق(، مع عقارب من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطًا، بطلاء اللّك (الورنيش) الأخضر، وعقرب 24 ساعة مطليّ باللّك الأخضر، مع عرض كرومالايت ذي قراءة شديدة الوضوح (إضاءة طويلة الأمد وشعاع أزرق(.

زُوّدت هذه الساعة بحركة الكاليبر 3285، من صُنع رولكس، وهي حركة ميكانيكية، مع تعبئة ذاتية باتجاهين بواسطة الدوّار الدائم بربتشوال، وتبلغ دقة الحركة: -2/ +2 ثانية في اليوم بعد التركيب، وتحتفظ هذه الحركة بالطاقة الاحتياطية لمدة 70 ساعة تقريباً، وتنبض بمعدل 28800 ذبذبة في الساعة. وتعرض هذه الحركة الساعات والدقائق والثواني، بعقارب مركزية، وتُظهر التاريخ فورياً عند موضع علامة الساعة 9، إضافة إلى منطقة زمنية ثانية بصيغة 24 ساعة، أي ما يعرف بالتوقيت المرجعي بواسطة عقرب إضافي، مع ضبط مستقل وسريع لعقرب الساعات، وضبط آمن من خلال عقرب الساعات، ووظيفة إيقاف مؤشر الثواني.

وعلى غرار جميع ساعات رولكس تحمل ساعة أويستر بربتشوال جي إم تي-ماستر II شهادة توثيق الكرونوميتر الفائق الأداء، وتتمتع بكفالة دولية لمدة 5 سنوات.

أويستر بربتشوال يات-ماستر 40

أزاحت  رولكس الستار عن نسخة جديدة ملوّنة ومفعمة بالحيوية من ساعة أويستر بربتشوال يات-ماستر 40،  صيغت من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطًا.

تلمع العلبة، ذات القطر البالغ 40 مم، ببريق أخّاذ بفضل 46 ماسة مقطوعة بقصّة دائرية بريليانت (0.89 قيراط تقريباً)؛ من العروات (القضبان) إلى حامي التاج. يحيط بالعلبة إطار من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطًا، دوّار باتجاهين، ومرصّع بـ8 حبات ألماس مقطوعة بشكل ترباز (0.92 قيراط تقريباً)، و32 حجراً من السافير الوردي والأزرق الفاتح والأرجواني والأزرق الداكن؛ مقطوعة بشكل ترباز (4.27 قيراط تقريباً)، وهي مجموعة متسلسلة ومتناغمة من خمسة ألوان تتكرّر ثماني مرات، تضفي على الإطار تألقًا فريدًا، يزداد بفضل ماسة واحدة مقطوعة بشكل المثلث (0.15 قيراط تقريباً)؛ عند موضع علامة الساعة 12. ظهر العلبة صلب ومثبّت لولبيًّا بأخدود رفيع من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً، وعلى جانبها تاج التعبئة تريب لوك من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً، المثبّت لولبيًا، مع نظام بثلاثة صمامات مقاوم للماء؛ إذ تقاوم العلبة تسرب الماء حتى 100 متر.

تحتضن العلبة ميناء أسود حالكاً، لامعاً، بلمسة نهائية ساتانية، تعلوه علامات للساعة من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطًا، وعرض كرومالايت ذو قراءة شديدة الوضوح (إضاءة طويلة الأمد وشعاع أزرق(، وعقارب من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطًا، هي الأخرى مع عرض كرومالايت ذي قراءة شديدة الوضوح (إضاءة طويلة الأمد وشعاع أزرق(.

وعلى جانبي العلبة يستقرّ بكل مهابة سوار أويسترفلكس، الذي يتميز بشفرات معدنية مرنة، مكسوّة بمطاط إلاستومر عالي الأداء، والمزوّد بإبزيم الأمان أويسترلوك القابل للطي من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطًا، ونظام توسعة غلايد لوك من رولكس (زيادة 15 مم تقريبًا، طول الزيادة الواحدة منها 2.5 مم تقريبًا).

يعمل هذا الإصدار الجديد المرصّع بالأحجار الكريمة؛ بحركة الكاليبر 3235، من صُنع رولكس، وهي حركة ميكانيكية مع تعبئة ذاتية باتجاهين عبر الدوّار الدائم بربتشوال، وتبلغ دقة الحركة: -2/ +2 ثانية في اليوم بعد التركيب، وتحتفظ بالطاقة الاحتياطية لمدة 70 ساعة تقريباً، وتنبض بمعدل 28800 ذبذبة في الساعة. وتتيح الحركة لهذا الإصدار الإشارة إلى الساعات والدقائق والثواني، والتاريخ بعرض فوري عند موضع علامة الساعة 3، مع ضبط سريع وآمن، ووظيفة إيقاف مؤشر الثواني.

وعلى غرار جميع ساعات الدار؛ جاءت ساعة أويستر بربتشوال يات-ماستر 40 مصدّقة بشهادة الكرونوميتر الفائق الأداء، وتتمتع بكفالة دولية لمدة 5 سنوات.

أويستر بربتشوال يات-ماستر 42

ساعة أويستر بربتشوال يات-ماستر 42 الجديدة – التي تتضمن إطاراً دوّاراً ثنائي الاتجاه، مع ترصيعة سيراكروم، ويعلوه تدرّج بارز، إضافة إلى سوار أويسترفلكس المبتكر – تستفيد من عرض كرومالايت محسّن. بينما مُلئت علامات الساعات والعقارب – أو طُليت – بمادة مضيئة جديدة، تنفرد بها رولكس؛ لتضمن تألقًا مشعًا يدوم طويلاً، أما في ضوء النهار، فتتميز عناصر العرض هذه بلون أبيض ساطع.

كما قد يوحي اسم الساعة، فإن العلبة جاءت بقطر 42 مم، وهي مصنوعة من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطًا، كذلك الإطار الدوّار ذو الاتجاهين أيضاً مصنوع من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطًا؛ ويتميز بترصيعة سيراكروم أحادية الكتلة مونوبلوك مُدَرَّجة بتدريجة 60 دقيقة؛ من السيراميك الأسود غير اللامع، والتدرّجات والأرقام على هذه التدريجة مصقولة ونافرة (بارزة)، في حين جاءت الدقائق الخمس عشرة الأولى مدرّجة دقيقة بدقيقة. ظهر العلبة صلب ومثبّت لولبيًّا بأخدود رفيع من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً، وعلى جانب العلبة تاج التعبئة تريب لوك من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً، وهو مثبت لولبيًا مع نظام بثلاثة صمامات مقاوم للماء؛ إذ تقاوم العلبة تسرب الماء حتى 100 متر.

تحيط العلبة بميناء مطلي باللّك (الورنيش) الأسود، نرى فوقه علامات للساعات وعقارب من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطًا، مع عرض كرومالايت بوهج أزرق. وتكتمل الأناقة البالغة لهذه الساعة بسوار أويسترفلكس، الذي يتميز بشفرات معدنية مرنة، مكسوّة بمطاط إلاستومر عالي الأداء، مع إبزيم الأمان أويسترلوك القابل للطيّ من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطًا، ونظام توسعة غلايد لوك من رولكس (زيادة 15 مم تقريبًا، طول الزيادة الواحدة منها 2.5 مم تقريبًا).

زُوّدت هذه الساعة بحركة الكاليبر 3235، من صُنع رولكس، وهي حركة ميكانيكية، مع تعبئة ذاتية باتجاهين بواسطة الدوّار الدائم بربتشوال، واحتياطي طاقة 70 ساعة تقريباً، وتنبض بمعدل 28800 ذبذبة في الساعة. بفضل هذه الحركة تتمكن الساعة من الإشارة إلى الساعات والدقائق والثواني بعقارب مركزية، وإلى التاريخ بعرض فوري عند علامة الساعة 3، مع ضبط سريع وآمن، ووظيفة إيقاف مؤشر الثواني.

يُذكر أن حركة الساعة معتمدة بتوثيق الكرونوميتر الفائق الأداء، بينما تتمتع الساعة – مثل غيرها من ساعات رولكس -بكفالة دولية لمدة 5 سنوات