رحلة ملحمية عبر الأطلسي مون بلان تحتفل بالروح الريادية منذ 1906 في المعرض الدولي للساعات الفاخرة
جينيف، يناير 2016 - خلال فعاليات المعرض الدولي للساعات الفاخرة، احتفلت "مون بلان" بالذكرى السنوية الـ 110 لها، وبالروح الريادية التي أنارت مشوار الدار منذ العام 1906، مع حفل استقبال رفيع ومأدبة عشاء لكبار الشخصيات في فندق "دي زو-فيف". لقد تحوّلت المساحة الجذابة التي تطل على بحيرة ليمان وجبال جورا السويسرية، ولليلة واحدة فقط، إلى لوحة مترفة من بواخر المحيطات، لتستحضر الرحلات الأسطورية التي كانت تعبر المحيط الأطلسي، والتي ألهمت مؤسسي "مون بلان"، لتصبح الآن المحور الرئيسي لتشكيلة "مون بلان 4810" الجديدة من الساعات.جينيف، يناير 2016 - خلال فعاليات المعرض الدولي للساعات الفاخرة، احتفلت "مون بلان" بالذكرى السنوية الـ 110 لها، وبالروح الريادية التي أنارت مشوار الدار منذ العام 1906، مع حفل استقبال رفيع ومأدبة عشاء لكبار الشخصيات في فندق "دي زو-فيف". لقد تحوّلت المساحة الجذابة التي تطل على بحيرة ليمان وجبال جورا السويسرية، ولليلة واحدة فقط، إلى لوحة مترفة من بواخر المحيطات، لتستحضر الرحلات الأسطورية التي كانت تعبر المحيط الأطلسي، والتي ألهمت مؤسسي "مون بلان"، لتصبح الآن المحور الرئيسي لتشكيلة "مون بلان 4810" الجديدة من الساعات.وانضم سفراء العلامة التجارية هيو جاكمان، وتشارلوت كاسيراغي، وجوي لون مي، والرئيس التنفيذي لدار "مون بلان" جيروم لامبرت، إلى أصدقاء العلامة التجارية، بما في ذلك الممثل والمخرج بيار نيني، وأسطورة التصميم مارك نيوسن، والممثلة ماكارينا جوميز، والمخرج والمغني ألدو كوماس. وأثناء حفل الاستقبال، استمتع الضيوف بمقطوعات موسيقية أداها ثلاثة عازفين، والتي كانت تُعزف دوماً على متن البواخر الضخمة في المحيطات. وبأجواء مُلهمة تُحيط بها الفوانيس المتوهّجة، والأعمال الفنية الخلابة وقطع الأثاث ذات اللمسات المبدعة، وأيضاً نماذج عن السفن العظيمة، أبحر الضيوف في روعة وجمال الرحلات الأسطورية، واستمتعوا بقائمة للعشاء تستحضر الأطباق الفخمة التي قدّمت ذات مرة على متن البواخر الرائعة التي كانت تعبر المحيط بين أوروبا وأميركا.
وفي خضم هذه الأجواء الساحرة، قدّمت "مون بلان" ساعاتها الجديدة من تشكيلة 4810 المستوحاة من هذا العصر الذهبي المميز للأسفار، والتي صمّمت لتلبي رغبات المسافر العصري لرصد الوقت بدقة عالية من خلال التميّز في صناعة الساعات. وبفقرة حية لصناعة الساعات بفنية مُلفتة، حصل الضيوف على فرصة لاكتشاف شغف الدار بالتقاليد، وسعيها لابتكار منتجات مميزة ومعبّرة. ومن بين القطع المعروضة، تُعد ساعة "مون بلان 4810 أوريس تيراروم بوكيت ووتش" بالإصدار المحدود أول ساعة جيب من "مون بلان"، وتضم وظيفة للتوقيت العالمي، وهي مثالية للمسافرين عبر المحيط الأطلسي. وتستعرض ساعة "مون بلان 4810 إكسو توربيلون سلِم" حركة جديدة طوّرتها الشركة، بحيث تجمع بين خصائص الدار "إكسو توربيلون" الحاصلة على براءة اختراع مع إضافة وظيفة سريعة لإعادة ضبط الثواني، في حين تأتي ساعة "مون بلان 4810 توين فلاي كرونوغراف" بإصدار 110 سنوات مع كرونوغراف مرتد ووظيفة الوقت المزدوج، لتكون بمثابة رفيق عملي مميز للمسافر العصري. وفي صدارة القطع المعروضة، جاءت ساعة "مون بلان كوليكشن فيليريه توربيلون سيليندريك بوكيت ووتش" بإصدار 110 سنوات، وهي ساعة مذهلة تعكس أرقى لمسات الحرفية الفنية من تشكيلة "فيليريه" المحدودة بـ 8 قطع فقط، وتزخر ببعض أهم الخصائص المبتكرة في عالم الساعات، منها "توربيلون" مع زنبرك أسطواني دقيق، ومؤشر لثلاث مناطق زمنية، ووظيفة للتوقيت العالمي مع نصفي الكرة الأرضية الشمالي والجنوبي.
وأثناء الأمسية، تألقت الضيفة الخاصة تشارلوت كاسيراغي بساعة "مون بلان بوهيم بيربتشوال كالندر، في حين ارتدت جوي لون مي بكل أناقة ساعة "بوهيم داي آند نايت". واختار هيو جاكمان أن يرتدي الساعة الجديدة "تايم وولكر إكسو توربيلون مينيت كرونوغراف"، إحدى الساعات الجديدة التي تم الكشف عنها خلال المعرض الدولي للساعات الفاخرة. وكما لو أنهم انتقلوا من إحدى ضفاف الأطلسي إلى الطرف الآخر وعلى متن واحدة من البواخر الساحرة، تعرّف الضيوف إلى روعة من الروائع التي قادت مؤسسي "مون بلان" إلى خوض رحلة استمرت ولا تزال منذ 110 سنوات.